رواية زمردة PDF يمني حسني : تركني الجميع. أفلتو يدي. لا أتذكر مستثنى ليستثني منهم. حتى الحبل الذي كنت أتعلق به في السماء أفلته... سقطت في المقابر بين الموتى وحين عدت للحياة أصبحت ميتا وسط الأحياء. زرت الحانات حتى أصبحت سكناي وكنت ألملم قطرات الخمر. كان صدى أصواتهم يلاحقني: عليك اللعنة يا زعفري. وكنت أقول لنفسي: مت أيها الفتى لعلك تحيا.
إقرأ المزيد