كتاب الحجامة الحديثة PDF هيلينا عبدالله : 2002م - 1443هـ علم حديث بهدف التخلص السريع من الالم - الوقاية من الامراض - تنشيط الوظائف الجسمانية والعقلية . عن عبد الله بن مالك بن بحينة: "احْتَجَمَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وهو مُحْرِمٌ بلَحْيِ جَمَلٍ في وسَطِ رَأْسِهِ". وعن جابر بن عبد الله: "أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ احتجمَ على وركِهِ مِن وثيءٍ كانَ بِهِ". قال عليه الصلاة والسلام: "إنَّ أَفْضَلَ ما تَدَاوَيْتُمْ به الحِجَامَةُ، أَوْ هو مِن أَمْثَلِ دَوَائِكُمْ". قال عليه الصلاة والسلام: "خَيرُ يومٍ تَحْتَجِمُونَ فيه سبعُ عَشْرةَ، و تِسعُ عشْرةَ، و إِحدَى و عِشرينَ. و ما مَرَرْتُ بِمَلأٍ من الملائِكةِ لَيلةَ أُسْرِيَ بِي إِلَّا قالُوا: عليكَ بِالحِجامةِ يَا مُحمَّدُ".قال عليه الصلاة والسلام: "إنْ كانَ في شيءٍ مِن أدْوِيَتِكُمْ -أوْ: يَكونُ في شيءٍ مِن أدْوِيَتِكُمْ- خَيْرٌ، فَفِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ، أوْ شَرْبَةِ عَسَلٍ، أوْ لَذْعَةٍ بنارٍ تُوافِقُ الدَّاءَ، وما أُحِبُّ أنْ أكْتَوِيَ". .
إقرأ المزيد