تحميل كتاب تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة PDF خليل بن كيكلدي العلائي

كتاب تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة

تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة

نبذة عن كتاب تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة :

كتاب تلقيح الفهوم في تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة PDF خليل بن كيكلدي العلائي : 1997م - 1443هـ نبذه عن الكتاب: هي قول ابن قدامة في الروضة: "ولهذا ستستفيد من لفظ الواحد في مثل: السارق والسارقة، والدينار أفضل من الدرهم و "أهْلَك الناسَ الدينارُ والدرهمُ" ولذلك صح توكيده بما يقتضي العموم، وجاز الاستثناء منه، كقوله تعالى: {إِنَّ الْأِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ، إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا}" ولم يذكر مثالا على توكيد المفردالواحد المحلىالمضاف إليه ألالألف واللام مع استحضار قسمة ابن قدامة: "ﻛﻞ اﺳﻢ ﻋﺮﻑ ﺑﺎﻷﻟﻒ ﻭاﻟﻻﻡ ﻟﻐﻴﺮ اﻟﻤﻌﻬﻮﺩ ﻭﻫﻮ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻧﻮاﻉ: اﻷﻭﻝ: ﺃﻟﻔﺎﻅ اﻟﺠﻤﻮﻉ، ﻛﺎﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭاﻟﻤﺸﺮﻛﻴﻦ، ﻭاﻟدﻳﻦ. ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻧﻲ: ﺃﺳﻤﺎء اﻷﺟﻨﺎﺱ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻻ ﻭاﺣﺪ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻟﻔﻈﻪ، ﻛﺎﻟﻨﺎﺱ، ﻭاﻟﺤﻴﻮاﻥ، ﻭاﻟﻤﺎء، ﻭاﻟﺘﺮاﺏ. ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻟﺚ: ﻟﻔﻆ اﻟﻮاﺣﺪ: ﻛﺎﻟﺴﺎﺭﻕ، ﻭاﻟﺴﺎﺭﻗﺔ، ﻭاﻟﺰاﻧﻲ، ﻭاﻟﺰاﻧﻴﺔ، ﻭ {ﺇﻥ اﻷﻧﺴﺎﻥ ﻟﻔﻲ ﺧﺴﺮ}" وهذه الخلاصة من لم يتطرق للمسألة حيث كان ينبغي عليه: ابن بدران بشرحه على الروضة، الطوفي في المختصر وشرحه، الشثري بشرحه على المختصر. من تطرق حيث كان ينبغي عليه: النملة في شرحه على الروضة فقال "الدليل الأول أن المفرد المحلى بأل يؤكد به العموم، وقد ورد ذلك في القرآن كقوله تعالى {كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل} فهنا الطعام مفرد محلى بأل وأكد بلفظ كل..." وتبع الحازمي ابن النجار في شرح المختصر في رد هذا الاستدلال: ﻭﻣﻦ اﻟﻔﻮاﺋﺪ {ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻔﺮﺩ ﻭاﻟﻤﻌﺮﻑ. ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ((ﻛﻞ اﻟﻄﻌﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﺣﻼ ﻟﺒﻨﻲ ﺇﺳﺮاﺋﻴﻞ))، ﻭﻗﻮﻟﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: > ﻷﻥ اﻟﻈﺎﻫﺮ ﺃﻧﻬﻤﺎ ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻓﻲ ﻣﻌﻨﻰ اﻟﺠﻤﻊ اﻟﻤﻌﺮﻑ. .

إقرأ المزيد