كتاب قاموس البحث العلمى PDF مصطفى زايد : 1999م - 1443هـ قاموس البحث العلمى إنجليزي - عربي . عربي - إنجليزي . تأليف : الدكتور مصطفى زايد. الناشر : النسر الذهبي . نبذة عن القاموس : * قاموس البحث العلمي: إنجليزي-عربي وعربي-إنجليزي البحث العلمي نشاط علمي ضروري لتقدم الأمم والحضارات. والدول المتدقمة تخصص لأنشطته جزءا هاما من ميزانيتها العامة، بينما لا تبلغ هذه النسبة في عالما العربي في الحد الأقصى إلا 3% (تونس مثلا) ولا تتجاوز أحيانا 0.1% (المغرب نموذجا) بل أقل من ذلك في دول أخرى. وقاموس البحث العلمي ضرورة علمية حتمية للتعرف على أهم المفاهيم العلمية في الفيزياء والكيمياء والطب والزراعة والاقتصاد والإدارة وعلم الاجتماع وعلم النفس، إضافة المصطلحات المنهجية العامة المشتركة للبحث في أي حقل علمي كالمنطق ومناهج البحث وطرق الإحصاء والرياضيات والكومبيوتر.. وواضع القاموس باحث دكتور متخصص في الإحصاء وعلوم المحاسبيات والتجارة وصاحب خبرة في مجال التدريس الجامعي والمحاسبة المالية. ******** تعريفات أبرز مصطلحات البحث العلمي أثر: ويعني هذا المصطلح في اللغة بقية أو علامة، أما في مجال البحث العلمي فيعني: التبادل الذي يحدث بين متغيرين يؤثر أحدهما في الآخر، أو يؤثران في بضعهما بشكل متبادل. أداة القياس: ويعني هذا المصطلح في اللغة التقدير، المقياس، المقدار، أو ما يقاس به، أما في مجال البحث العلمي فأداة القياس تعرف بأنها الوسيلة التي يجمع من خلالها الباحث بيانات بحثه العلمي. أدبيات البحث: ويعني هذا المصطلح في اللغة القواعد التي تبين وتنظم كيفية البحث وشرائطه، أما في مجال البحث العلمي فتعني الدراسات السابقة وما يتصل بموضوع من المصادر التي تزخر فيها المراجع. الأطروحة: في اللغة العربية تعني دراسة يقدمها الطالب إلى لجنة جامعية للحصول على درجة علمية، أما في البحث العلمي تعني الآراء التي يتم طرحها لنيل درجة علمية كالدكتوراه والماجستير في مصطلح العلوم. إعداد: في اللغة العربية تعني تهيئته وتنظيمه، أما في مصطلح البحث العلمي فتعني الشي الذي يقوم به الباحث، ويوفر من خلاله ركائز مرجعية أولية لموضوع البحث العلمي الخاص به، ويتم هذا الأمر من خلال اطلاع الباحث وقراءته للأمور التي ترتبط بالبحث العلمي الذي يقوم به. أهمية البحث: في اللغة العربية تعني الأمر الشديد الذي يعو إلى اليقظة والبحث بمعنى طلب الشيء ومعرفة حقيقته، أما في البحث العلمي فتعني بيان جدوى إجراء البحث أو الدراسة وذلك من خلال توضيح الأدلة التي من شأنها توضيح أهداف البحث العلمي. الإحساس بالمشكلة: في اللغة العربية تعني الشعور بالمشكلة والمشكلة هي المتلبس من الأمور، أما في مجال البحث العلمي فعتني الشعور بمجموعة من أحداث متشابكة ومتداخلة يحيطها الغموض، وتواجه الفرد أو الجماعة، ويكون من الصعب إيجاد الحلول لها قبل معرفة عواملها وتحليلها، وذلك من أجل التوصل إلى اتخاذ قرار بشأنها. استبيان: في اللغة العربية استبين الشيء يعني استوضحه، أما في البحث العلمي فهو صحيفة تحتوي على مجموعة من الأسئلة التي تستخدم في إجراء الدراسات المسحية، وذلك بهدف الحصول على البيانات اللازمة من أفراد العينة التي تنطبق عليها الدراسة. استطلاع: في اللغة العربية تعني نظر ما عنده من رأي، أما في البحث العلمي فهو أخذ رأي معين من الغير في أحد أمور البحث العلمي. اعتباطية: في اللغة العربية تعني أم الأمر ليس مبنيا على أسس متفق عليه يعتمدها جميع العلماء والباحثين، وتحمل ذات المعنى في مجال البحث العلمي. افتراض: في اللغة العربية الافتراض من الفرض، ويعني أن هناك خلافا بين العلماء حول هذا الموضوع، أما في مجال البحث العلمي فالافتراض هو مسلمة البحث وهو ما يجب أن يسلم بصحته كل من الباحث والقارئ، وذلك لأنه مثبت علميا ولا يتعارض مع الحقائق العلمية الموجودة في مجال البحث العلمي. الابداع: في اللغة العربية تعني إيجاد شيء غير مسبوق، أما في مجال البحث العلمي فهي عملية ينتج عنها عمل جديد ترضى عنه جماعة ما أو تتقبله على أنه مفيد، والإبداع انحراف عن الاتجاه الأصلي، ويتجلى في مجالات الأدب والموسيقى بشكل خاص. الإحصاء: في اللغة العربية تعني العد والحساب، أما في مجال البحث العلمي فالإحصاء هو العلم الذي يبحث في الحصول على قيمة معينة لتمثيل الاتجاهات التي تشير إليها مجموعة كبيرة من الأرقام والقياسات. البحوث التطبيقية: في اللغة تعني استقصاء الحقائق، أما في مجال البحث العلمي فتعني إيجاد الحلول لمشكلة محددة من خلال اعتماد الحقائق والأدلة والبراهين بتسلسل عقلي ومنطقي. البحوث الأساسية: في اللغة العربية تعني نقب، فتش، استثار، أما في مجال البحث العلمي فتعني البحوث العلمية النظرية التي لا يكون فيها هدف تطبيقي وتقدم فائدة لتوسيع المعرفة. التخطيط الاستراتيجي: في اللغة العربية فن الخطط المستقبلية، أما في مجال البحث العلمي فتعني العمل على جمع البيانات وتحليلها بأسلوب علمي صحيح بحيث تمثل الواقع وتساعد على التنبؤ بظروف المستقبل. التعميم: في اللغة العربية تعني بيان يوجهه صاحب سلطة ما بإطلاق الصفات المتنوعة على جميع أفراد جنس ما دون تخصيص، أما في مجال البحث العلمي: إطلاق صفة عمومية على مجموعة حوادث وظواهر يفترض أنها تشترك في هذه الصفة، ويعد التعميم من مصادر التقويم أو التقدير. التفسير: في اللغة العربية تعني الإبانة وكشف المغطى، أما في مجال البحث العلمي فتعني الكشف عن العلاقات بين المسببات والنتائج من أجل تحديد المتغيرات المحتملة. التفكير العلمي: في اللغة العربية تعني تجربة باطنة واقعة على أحوالنا النفسية، أما في مجال البحث العلمي فتعني أن الدراسة والبحث ليست مجرد تجميع البيانات والمعلومات والحقائق ولكن تفسير الباحث لهذه الحقائق وبيان معانيها ووضعها في إطار منطقي مفيد، وهو الذي يميز التفكير العلمي عن سواه، وذلك نظرا لأن البحث يتطلب الفكر. التنبؤ: في اللغة العربية تعني التكهن أو توقع الأمر قبل حدوثه، أما في مجال البحث العلمي فيعني عملية الاستنتاج التي يقوم بها الباحث بناء على معرفته تكهن بقدر من الاحتمال عن وقوع حادث أو سلسلة من الحوادث عن طريق التحليل العلمي أو الإحصائي للوقائع المعروفة. المحددات الزمانية: في اللغة العربية تعني المجال الزماني، أما في مجال البحث العلمي فعتني القيود التي تقيد نطاق البحث الزماني. المحددات المكانية: في اللغة العربية تعني نطاق البحث المكاني، أما في مجال البحث العلمي فهي القيود التي تقيد نطاق البحث المكاني. المنهج التاريخي: في اللغة العربية المنهج هو الطريق المستقيم، والتاريخ هو الوقت، أما في مجال البحث العلمي وهو إعادة الماضي من خلال جمع الأدلة وتقويمها وتأليفها، وذلك لكي يتم عرض الحقائق عرضا صحيحا، من أجل التوصل إلى نتائج ذات براهين علمية واضحة. المنهج الوصفي: في اللغة العربية المنهج هو الطريق المستقيم، أما في مجال البحث العلمي فهو دراسة الظاهرة كما توجد في أرض الواقع، كما يتم من خلاله وصف الظاهرة وصفا دقيقا. .
إقرأ المزيد