تحميل كتاب الجزء 4 الأندلس الإسلامية وانتقال الحضارة الإسلامية إلى أوربا عن طريقها المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا PDF مجدي الهلالي

كتاب الجزء 4 الأندلس الإسلامية وانتقال الحضارة الإسلامية إلى أوربا عن طريقها المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا

الجزء 4 الأندلس الإسلامية وانتقال الحضارة الإسلامية إلى أوربا عن طريقها المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا

نبذة عن كتاب الجزء 4 الأندلس الإسلامية وانتقال الحضارة الإسلامية إلى أوربا عن طريقها المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا :

كتاب الجزء 4 الأندلس الإسلامية وانتقال الحضارة الإسلامية إلى أوربا عن طريقها المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا PDF مجدي الهلالي : 1995م - 1443هـ "موسوعة التاريخ الإسلامي والحضارة الإسلامية" للمرحوم العلامة المحقق الدكتور أحمد شلبي, وهو بشهادة الأكثرين من العلماء الباحثين المحققين المدققين الذين أثروا المكتبة الأسلامية بالكثير من المؤلفات والمصنفات الموثقة الجديرة بالقراءة والإطلاع, وتحتوي على دراسات تحليلية شاملة في عشرة أجزاء لتاريخ العالم الإسلامي كله من مطلع الإسلام إلى الآن، مع دراسة الجوانب الحضارية التي أسهم بها المسلمون في ترقية العمران وتطوير الفكر البشري. ويحاول الكاتب في موسوعته أن يعيد كتابة التاريخ بطريقة تتجاوز ركام التخلف التاريخي، ويحاول استخلاص العبر من التاريخ بحيث تصبح الموضوعية هي المطلب الرئيسي للمؤرخ. ساهم العالم الإسلامي بمساهمات عظيمة الجبر والخيمياء والكيمياء والجيولوجيا حساب المثلثات الكروي، وغيرها، ومنه انتقلت إلى الغرب. ترجم ستيفن البيزي عام 1127، كتيبًا عربيًا حول النظرية الطبية إلى اللاتينية. طوّر الخوارزمي (من اسمه اشتقت كلمة “خوارزمية”) طريقة لأداء العمليات الحسابية باستخدام الأرقام العربية في القرن التاسع، والتي نقلها ليوناردو فيبوناتشي إلى أوروبا. كما ترجم روبرت من شيستر كتاب المختصر في حساب الجبر والمقابلة للخوارزمي نحو عام 1145. كانت لابن الهيثم مؤلفات في علم البصريات، اعتمد عليها إسحاق نيوتن ورينيه ديكارت كمصادر في أبحاثهم. وكانت أيضًا العلوم الطبية متطورة للغاية عند المسلمين، بشهادة المشاركون في الحملات الصليبية، الذين اعتمدوا على الأطباء العرب في أكثر من مناسبة، كما ذكر جان دي جوانفيل أنه تم إنقاذه على يد طبيب مسلم عام 1250. اهتم الأوروبيون بالفلسفة الإغريقية والنصوص العلمية (وبالأخص المجسطي) التي لم تكن متواجده باللاتينية في غرب أوروبا، ولكنها حفظت وترجمت إلى العربية في العالم الإسلامي. ويقال أن جيراردو الكريموني رحل إلى طليطلة وتعلم العربية "لحبه للمجسطي"، وهناك استغل "وفرة الكتب بالعربية في كل المواضيع". كانت الأندلس وجنوب إيطاليا أكثر المناطق انتاجًا في نقل العلوم، نظرًا للتقارب بين العلماء متعددي اللغات. ترجم هؤلاء العلماء العديد من النصوص العلمية والفلسفية من العربية إلى اللاتينية. ترجم جيراردو الكريموني وحده 87 كتابًا من العربية للاتينية، منها المجسطي، وكتاب المختصر في حساب الجبر والمقابلة للخوارزمي، وكتاب الهيئة في إصلاح المجسطي لجابر بن أفلح والبصريات للكندي وكتاب جوامع علم النجوم والحركات السماوية للفرغاني وتصنيف العلوم للفارابي وأعمال الخيمياء والكيمياء والطب والصيدلة للرازي وأعمال ثابت بن قرة وحنين بن إسحاق،والزرقالي وبني موسى وشجاع بن أسلم والزهراوي وابن الهيثم (بما فيها كتاب المناظر). .

إقرأ المزيد