تحميل كتاب تهذيب التهذيب ط الأوقاف السعودية المجلد الخامس PDF الحافظ ابن حجر العسقلانى

كتاب تهذيب التهذيب ط الأوقاف السعودية المجلد الخامس

تهذيب التهذيب ط الأوقاف السعودية المجلد الخامس

نبذة عن كتاب تهذيب التهذيب ط الأوقاف السعودية المجلد الخامس :

كتاب تهذيب التهذيب ط الأوقاف السعودية المجلد الخامس PDF الحافظ ابن حجر العسقلانى : 2004م - 1443هـ نبذة عن كتاب : تهذيب التهذيب (ط. الأوقاف السعودية) تهذيب التهذيب هو كتاب يختص بعلم رجال الحديث ألفه الحافظ ابن حجر العسقلاني، ويعد هذا الكتاب مختصر لكتاب كبير في أسماء رجال الكتب الستة في الحديث وأحوالهم، ألفه الحافظ عبد الغني المقدسي الحنبلي وأسماه (الكمال في أسماء الرجال) وأودع فيه أقوال الأئمة في رجال الصحيحين والسنن الأربعة، معتمداً على تواريخ البخاري وكتاب ابن أبي حاتم (الجرح والتعديل)، ثم جاء الحافظ المزي فاختصر كتاب الحافظ المقدسي في كتاب جديد أسماه (تهذيب الكمال)، ثم جاء الحافظ ابن حجر العسقلاني من بعد، فاختصره وزاد عليه أشياء فاتتهما وهي كثيرة وعقب عليهما، وسمى مختصره : (تهذيب التهذيب) ثم اختصره في كتاب (تقريب التهذيب). ويُعد كتاب تهذيب التهذيب كتاباً مهماً جداً، اقتصر فيه ابن حجر على ما يفيد الجرح والتعديل خاصة في رجال الكتب الستة، وحذف ما طال به تهذيب الكمال من الأحاديث والأسانيد الطويلة. سبب تأليف الكتاب رأى الحافظ ابن حجر أن الحافظ المزي أطال كتابه بأشياء تركها أولى، وقصر فيه بأشياء ذكرها وإثباتها أولى، وأن من هذب الكتاب أو تعقبه كالذهبي ومغلطاي قد وقع في أوهام أو تقصير مما دفعه لتأليف الكتاب، وقد قال في المقدمة موضحا سبب تأليفه للكتاب: «أما بعد، فإن كتاب الكمال في أسماء الرجال الذي ألفه الحافظ الكبير أبو محمد عبدالغني بن عبدالواحد بن سرور المقدسي، وهذبه الحافظ الشهير أبو الحجاج يوسف بن الزكي المزي من أجل المصنفات في معرفة حملة الآثار وضعًا، وأعظم المؤلفات في بصائر ذوي الألباب وقعا، ولاسيما التهذيب فهو الذي وفق بين اسم الكتاب ومسماه، وألف بين لفظه ومعناه، بيد أنه أطال وأطاب، ووجد مكان القول ذا سعة فقال وأصاب، ولكن قصرت الهمم عن تحصيله لطوله، فاقتصر بعض الناس على الكشف من الكاشف الذي اختصره منه الحافظ أبو عبدالله الذهبي. ولما نظرت في هذه الكتب وجدت تراجم الكاشف إنما هي كالعنوان تتشوق النفوس إلى الاطلاع على ما وراءه، ثم رأيت للذهبي كتابا سماه تذهيب التهذيب أطال فيه العبارة ولم يعدُ ما في التهذيب غالبًا وإن زاد ففي بعض الأحايين وفيات بالظن والتخمين، أو مناقب لبعض المترجمين، مع إهمال كثير من التوثيق والتجريح، اللذين عليهما مدار التضعيف والتصحيح. هذا وفي التهذيب عدد من الأسماء لم يعرف الشيخ بشيء من أحوالهم، بل لا يزيد على قوله: روى عن فلان، روى عنه فلان، أخرج له فلان. وهذا لا يروي الغلة، ولا يشفي العلة. فاستخرت الله تعالى في اختصار التهذيب على طريقة أرجو الله أن تكون مستقيمة». المجلد الأول خطبة الكتاب حرف الألف ذكر من اسمه أحمد ذكر من اسمه أبان ذكر من اسمه إبراهيم ذكر من اسمه أبي تفاريق الأسامي من اسمه أزهر من اسمه أسامة من اسمه أسباط من اسمه إسحاق من اسمه أسد من اسمه إسرائيل من اسمه أسعد من اسمه أسقع وأسلم من اسمه أسماء من اسمه إسماعيل من اسمه أسود من اسمه أسيد بفتح الهمزة المجلد الأول: أحمد - حريز * 1 - 1402 المجلد الثاني: حليش - سلمويه * 1403 - 2955 المجلد الثالث: سليط - عبد ربه * 2956 - 4424 المجلد الرابع: عبد الرحمن - عمر * 4425 - 5860 المجلد الخامس: عمرو - محمد بن غرير * 5861 - 7350 المجلد السادس: محمد بن فاطمة - لاحق * 7351 - 8781 المجلد السابع: ياسين - النساء * 8782 - 12294 .

إقرأ المزيد