كتاب ملخص كتاب قصة الأندلس من الفتح إلى السقوط PDF ماجد اسلام البنكاني : 2011م - 1443هـ نبذة من الكتاب : قصة الأندلس من الفتح إلى السقوط يعتبر تاريخ الأندلس من أهم الفترات في التاريخ الإسلامي؛ حيث حكَمَ المُسلِمون الأندلس أكثر من ثمانية قرونٍ، ازدهَرَ فيها المُسلِمون ازدِهارًا كبيرًا، وتقدَّموا في جميع مناحِي الحياة تقدُّمًا أذهلَ العالم كلَّه، وحقَّقوا انتِصارات كثيرة على أعدائِهم، حتى وقعَت الانقسامات والانشقاقات بين صفوف المسلمين، حتى استعانَ بعضُهم بالأعداء على إخوانِهم المُسلمين، ثم دبَّت الهزيمة النفسية، وبدأ الأعداء في التغلُّب على أكثر بلاد الأندلس، حتى كان آخر معقِل من معاقِل المُسلمين سقوطًا «غرناطة»، ثم وقعَت المآسِي بعد ذلك للمُسلمين لما حكَمَ الإسبان الأندلس وسامُوا أهلَها سوءَ العذاب، ثم تحوَّلَت البلادُ الإسلامية الزاهِرة إلى بلادٍ نصرانية لا تزال على هذه الحال إلى وقتنا. وهذا الكتاب يُلخِّصُ لنا في جُزئَين قصةَ الأندلس منذ بداية نشأتها حتى سقَطَت في يد الإسبان.... الفهرس : الباب الأول: الطريق إلى الأندلس الفصل الأول: الأندلس .. طبيعة المكان الفصل الثاني بعنوان: الأندلس قبل الإسلا الباب الثاني: فتح الأندلس الفصل الأول: فتح الأندلس.. فتح أموي مجيد الفصل الثاني: موسى بن نصير وقرار الفتح الفصل الثالث: طارق بن زياد يفتح الأندلس الفصل الرابع: الفتح الإسلامي يكتسح الجزيرة الفصل الخامس: قرار الخليفة بوقف الفتح واستدعاء القادة الباب الثالث: عصر الولاة الفصل الأول: عهد القوة الفصل الثاني: معركة بلاط الشهداء وتوقف الفتوحات الفصل الثالث: وقفة تاريخية بعد معركة بلاط الشهداء الفصل الرابع: عهد الضعف في فترة الولاة الباب الرابع: عصر الإمارة الأموية الفصل الأول: عبد الرحمن الداخل الفصل الثاني: عصر عبد الرحمن الداخل الفصل الثالث: الإمارة الأموية في عهد القوة الفصل الرابع: الإمارة الأموية في عهد الضعف الباب الخامس: عصر الخلافة الأموية الفصل الأول: عبد الرحمن الناصر الفصل الثاني: الجهاد السياسي والعسكري لعبد الرحمن الناصر الفصل الثالث: النهضة الحضارية في عهد الناصر الفصل الرابع: الحكم المستنصر بن عبد الرحمن الناصر الفصل الخامس: هشام المؤيد بن الحكم وبداية الدولة العامرية الفصل السادس: الجهاد السياسي والعسكري للحاجب المنصور الفصل السابع: أثرى عهود الأندلس قاطبة (الحاجب المظفر بن المنصور) الفصل الثامن: سقوط الدولة العامرية الفصل التاسع: الفتنة وسقوط الخلافة الأموية الفصل العاشر: وقفة مع أسباب السقوط الباب السادس: عصر ملوك الطوائف الفصل الأول: ملوك الطوائف الفصل الثاني: الفرقة والتناحر بين ملوك الطوائف الفصل الثالث: المشهد الصليبي.. تطور الحال في الممالك النصرانية الفصل الرابع: ألفونسو السادس وحرب الاسترداد الفصل الخامس: سقوط طليطلة الباب السابع: عصر المرابطين الفصل الأول: نظرة على تاريخ المغرب الفصل الثاني: عبد الله بن ياسين وتأسيس دعوة المرابطين الفصل الثالث: يوسف بن تاشفين وتأسيس دولة المرابطين الفصل الرابع: الأندلس تستعين بالمرابطين الفصل الخامس: معركة الزلاقة الفصل السادس: سقوط ممالك الطوائف الفصل السابع: الجهاد السياسي والعسكري للمرابطين الفصل الثامن: المرابطون.. الضعف ثم الانهيار الباب الثامن: دولة الموحدين الفصل الأول: محمد بن تومرت وتأسيس دعوة الموحدين الفصل الثاني: عبد المؤمن بن علي وتأسيس دولة الموحدين الفصل الثالث: عصر القوة في دولة الموحدين الفصل الرابع: معركة الأرك الخالدة الفصل الخامس: معركة العقاب.. والهزيمة المريرة الفصل السادس: تساقط ممالك الأندلس الفصل السابع: ضعف وسقوط دولة الموحدين الباب التاسع: مملكة غرناطة وسقوط الأندلس الفصل الأول: تأسيس مملكة غرناطة الفصل الثاني: بنو مرين يرثون دولة الموحدين في المغرب الفصل الثالث: يعقوب المنصور المريني وجهاده في الأندلس الفصل الرابع: غرناطة تصارع السقوط الفصل الخامس: اتحاد الممالك النصرانية الفصل السادس: الصراع في غرناطة الفصل السابع: حركة الجهاد قبيل سقوط غرناطة الفصل الثامن: سقوط غرناطة الفصل التاسع: مصير المسلمين بعد سقوط غرناطة الفصل العاشر: من علماء الحياة في غرناطة الباب العاشر: تاريخ الأندلس وقفة معتبر الفصل الأول: نظرة في قيام وسقوط الدول والحضارات الفصل الثاني: حروب الأمس وحروب اليوم الفصل الثالث: أمل النصر لا تخبو جذوته أبدًا الفصل الرابع: فلسطين اليوم أندلس البارحة إقتباس من الكتاب : “...الله يبتلي المؤمنين دائما بالقحط وبالأزمات الاقتصادية الحادة عندما يبتعدون عن طريقه,وعن نهجه القويم الذي رسمه لهم, ومن هنا فلو لوحظ تدهور الحال الاقتصادية لأحد البلدان أو المجتمعات,وبدأت الاموال تقل في أيدي الناس, وبدءوا يعملون لساعات وساعات ولا يحصل لهم مايكفي لسد رمقهم, أو مايكفي لعيشهم عيشة كريمة فاعلم أن هناك خللا في العلاقة بين العباد وربهم سبحانه وتعالي, وأن هناك ابتعادا عن منهجه وطريقه المستقيم , إذ لو كانوا يطيعونه لبارك لهم في أقواتهم وأرزاقهم” . .
إقرأ المزيد