تحميل كتاب المستدرك على الصحيحين ط العلمية PDF د. احمد احمد مصطفى

كتاب المستدرك على الصحيحين ط العلمية

المستدرك على الصحيحين ط العلمية

نبذة عن كتاب المستدرك على الصحيحين ط العلمية :

كتاب المستدرك على الصحيحين ط العلمية PDF د. احمد احمد مصطفى : 2002م - 1443هـ المستدرك على الصحيحين (ط. العلمية) من باقي مجموعات الحديث عنوان الكتاب: المستدرك على الصحيحين (ط. العلمية) المؤلف: محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري أبو عبد الله المحقق: مصطفى عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية وصف الكتاب جمع فيه المؤلف الأحاديث الصحيحة الزائدة على ما في الصحيحين للبخاري ومسلم ، مما رآه على شرطهما ، أو شرط أحدهما ، وقد خرجا عن رواته في كتابيهما ، وزاد بعض الأحاديث التي أداه اجتهاده إلى تصحيحها ، مع تمييز كل نوع عن غيره ، لكن قال العلماء : إنه متساهل في التصحيح ، وفيه أحاديث ضعيفة وموضوعة . قال ابن حجر : "إنما وقع للحاكم التساهل ، لأنه سوّد الكتاب لينتقحه فأعجلته المنية ، أو لغير ذلك " ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل ما يلي: - ضبط وتحقيق الكتاب على أوثق نسخة خطية هي: نسخة رواق المغاربة بالجامع الأزهر بالإضافة إلى نسخة ابن الوزير اليمنية، ونسخة دار الكتب المصرية كنسختين مساعدتين لحل إشكالات ضبط النص، واستكمال السقط الذي اعترى الأصل (نسخة رواق المغاربة)، مع تصويب الأخطاء التي وقعت في الطبعات السابقة، وذلك وفق منهج علمي عليه عمل المتخصصين في السنة النبوية. - الاعتماد على طبعة دار التأصيل لصحيحي البخاري ومسلم لدقة ضبطهما وتحقيقهما حيث اعتبرنا أن العمل على «المستدرك» يبدأ بالعناية بضبط «الصحيحين» لأن «المستدرك» مرتبط بهما وللتأكد من دقة النتائج. - تفرد طبعة دار التأصيل بالترتيب السليم للكتاب وذلك أثناء العمل على كتاب: «الإمامة وصلاة الجماعة»، وهذا الترتيب لم تسبق إليه دار التأصيل بفضل من الله لا في المطبوعة الهندية ولا في غيرها من طبعات الكتاب التي تلتها حتى صدور طبعة دار التأصيل. - تخريج أحاديث الكتاب بعزوها في الحاشية إلى مواضعها من «إتحاف المهرة» للحافظ ابن حجر و«تحفة الأشراف» للحافظ المزي، والاستفادة منهما في ضبط أسانيد الكتاب، بالإضافة إلى المصادر التي روت أحاديث الكتاب من طريق الإمام الحاكم باعتبار ذلك من المرجحات القوية عند حدوث خلل أو خطأ في الأصل الخطي الذي لم يكمل الإمام الحاكم مراجعته وتدقيقه لوفاته قبل ذلك رضي الله عنه. - التنبيه على ما فات الحافظ ابن حجر عزوه للمستدرك في «الإتحاف» وهو ثابت عندنا في طبعة دار التأصيل، وكذا التنبيه على المواضع التي عزاها الحافظ ابن حجر للمستدرك ولم نجدها في النسخ الخطية التي اعتمدنا عليها. - إعداد دراسة حاسوبية استقرائية مدعومة بخبرة العلماء والباحثين تتضمن التحقق من كلام الإمام الحاكم على ما ذكره من كون الحديث على شرط الشيخين أو أحدهما – مع تحفظنا على اشتراطه لاختلاف شرط الشيخين في إثبات الصحة- وكذلك التحقق من دقة قول الإمام الحاكم: حديث صحيح ونحو ذلك، بالإضافة إلى التحقق من كون الحديث مخرجا في «الصحيحين» أو أحدهما خلافا لتعليق الإمام الحاكم، و قد تم كل ذلك من خلال منهج استقرائي يضمن التحقق من رواة الإسناد وسلاسله الكلية والجزئية ومراجعة متون الصحيحين وغير ذلك من وسائل التحقق. وقد قمنا بعرض نتائج هذا الاستقراء بشيء من التفصيل في فصل خاص أثناء المقدمة العلمية. - إعداد مقدمة علمية متخصصة عرض من خلالها التعريف بالمصنِّف وكتابه «المستدرك» وأهمية الكتاب العلمية ومنهج مصنِّفه فيه، والتعريف برواة الكتاب ومخطوطاته، والتعريف بالطبعات السابقة للمستدرك، ولماذا هذه الطبعة؟ - تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب، للمساعدة في ضبط أسانيد الكتاب، والحكم على الأسانيد، وسهولة تتبع مواضع حديث كل راوٍ، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة. - تمييز طبقة شيوخ الإمام الحاكم وشيوخ شيوخه بعد تعيينهم – وهي طبقة عسرة المنال – بالإضافة إلى الرواة خارج «التهذيب» وفروعه وذلك بسرد مصادر تراجمهم من خلال فهرس الرواة مما يعين الباحث على الوصول لتراجمهم بسهولة ويسر. - ضبط نص الكتاب ضبطًا كاملًا بالحركات بنْية وإعرابًا. - وضع علامات الترقيم اللازمة وفق أصول التحرير المعاصرة لإيضاح معاني النص. - حصر غريب الحديث وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو المادة. الجزء الأول مقدمة المحقق من صور المخطوطات مقدمة المصنف 1 - كتاب الإيمان 2 - كتاب العلم 3 - كتاب الطهارة 4 - كتاب الصلاة 5 - كتاب الجمعة 6 - كتاب صلاة العيدين 6 - كتاب الوتر 8 - كتاب صلاة التطوع 9 - كتاب السهو 10 - كتاب الاستسقاء 11 - كتاب الكسوف 12 - كتاب صلاة الخوف 13 - كتاب الجنائز 14 - كتاب الزكاة 15 - كتاب الصوم 16 - كتاب المناسك 17 - كتاب الدعاء والتكبير والتهليل والتسبيح والذكر 18 - كتاب فضائل القرآن الفهرس .

إقرأ المزيد