تحميل كتاب قصة وتاريخ الحضارات العربية الجزآن 17 18 مصر PDF عبدالعزيز بن عبدالله الحسين

كتاب قصة وتاريخ الحضارات العربية الجزآن 17 18 مصر

قصة وتاريخ الحضارات العربية الجزآن 17 18 مصر

نبذة عن كتاب قصة وتاريخ الحضارات العربية الجزآن 17 18 مصر :

كتاب قصة وتاريخ الحضارات العربية الجزآن 17 18 مصر PDF عبدالعزيز بن عبدالله الحسين : 1999م - 1443هـ قصة وتاريخ الحضارات العربية الجزآن 17 – 18 : مصر التاريخ هو الماضي كما هو موصوف في الوثائق المكتوبة، ودراسته. الأحداث التي تحدث قبل السجلات المكتوبة تعتبر ما قبل التاريخ. "التاريخ" هو مصطلح شامل يتعلق بالأحداث الماضية بالإضافة إلى الذاكرة، واكتشاف، وجمع، وتنظيم، وعرض، وتفسير المعلومات حول هذه الأحداث. يطلق على العلماء الذين يكتبون عن التاريخ اسم المؤرخين. يشتمل التاريخ أيضًا على الانضباط الأكاديمي الذي يستخدم سردًا لدراسة وتحليل سلسلة من الأحداث السابقة، وتحديد موضوعي أنماط السبب والنتيجة التي تحددها. يناقش المؤرخون أحيانًا طبيعة التاريخ وفائدته من خلال مناقشة دراسة الانضباط كغاية في حد ذاته وكطريقة لتوفير "منظور" لمشاكل الحاضر. الحضارة هي نظام اجتماعي يعين الإنسان على الزيادة من إنتاجه الثقافي، وتتألف الحضارة من عناصر أربعة: الموارد الاقتصادية، والنظم السياسية، والتقاليد الخُلقية، ومتابعة العلوم والفنون؛ وهي تبدأ حيث ينتهي الاضطراب والقلق، لأنه إذا ما أمِنَ الإنسان من الخوف، تحررت في نفسه دوافع التطلع وعوامل الإبداع والإنشاء، وبعدئذ لا تنفك الحوافز الطبيعية تستنهضه للمضي في طريقه إلى فهم الحياة وازدهارها وباختصار الحضارة هي الرقي والازدهار في جميع الميادين والمجالات. ترتكز الحضارة على البحث العلمي والفني التشكيلي بالدرجة الأولى، فالجانب العلمي يتمثل في الابتكارات التكنولوجيا وعلم الاجتماع فأما الجانب الفني التشكيلي فهو يتمثل في الفنون المعمارية والمنحوتات وبعض الفنون التي تساهم في الرقي. فلو ركزنا بحثنا على أكبر الحضارات في العالم مثل الحضارة الرومانية سنجد أنها كانت تمتلك علماء وفنانين عظماء. فالفن والعلم هما عنصران متكاملان يقودان أي حضارة. هي موسوعة تتطرق إلى أبواب التاريخ والحضارة على مستوى العالم العربي بأكمله، بحيث تسمح للقارئ أن يطلع، من خلال مجموعة موحدة، على برز المحطات التاريخية والسياسية والحضارية التي مرت بها الشعوب العربية منذ بداية الأزمنة وحتى مراحل متقدمة من أواخر القرن العشرين. وقد اعتمد في إعداد هذه الموسوعة على الجهود والأبحاث المضنية التي قام بها فريق من الاختصاصيين في مجال التاريخ، والتي تركزت على ابرز المراجع في هذا المجال، وقد ترجمت هذه الجهود في ثمانية وعشرون جزءا - 14 مجلدا- بأقلام محررين ومصححين ومصممين فنيين ذوي خبرة واسعة وذوق رفيع في عالم الكتابة والإخراج. في أجزائها 28، ما ينيف على 3000 صفحة، تحدثا الموسوعة عن تاريخ 21 دولة عربية يتألف منها اليوم العالم العربي الذي يمتد من الخليج العربي شرقا إلى المحيط الأطلسي غربا، مع العلم ان تاريخ بعض هذه الدول كان مشتركا في مرحلة من المراحل، لاسيما في التاريخ القديم، وحتى بدايات التاريخ الحديث. ويمثل كتاب قصة وتاريخ الحضارات العربية مجموعة من المؤلفين مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام .. حيث يركز كتاب قصة وتاريخ الحضارات العربية مجموعة من المؤلفين على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية. إعداد: جوزيف صقر: تحتوي الموسوعة على: 1_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج1-2-لبنان -1 -من عصور ما قبل التريخ حتى عهد المتصرفية. 2_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج3-4-لبنان -2-من الحرب العالمية الولى الى بداية الجمهورية الثانية. 3_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج5-6-سوريا. 4_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج7-8-فلسطين. 5_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج9-10-العراق-الأردن. 6_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج11-12-السعودية-الإمارات العربية المتحدة . 7_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج13-14-الكويت-البحرين . 8_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج15-16-اليمن-عمان-قطر . 9_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج17-18-مصر . 11_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج21-22-تونس-الجزائر . 12_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج23-24-القبائل العربية-موريتاني-الصومال-جيبوتي . 13_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج25-26-شعراء العرب وأداباؤهم-من العصر الجاهلي الى العصر العباسي . 14_قصة وتاريخ الحضارات العربية بين المس واليوم -ج27-28-شعراء العرب وأدباؤهم-العصر الأندلسي وعصر النهضة . .

إقرأ المزيد