كتاب سرير الغريبة PDF محمود درويش : هُنالِكَ حُبٌّ يَمُرُّ بنا، دون أَن نَنْتَبِهْ، فلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْري لماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم وتبكي فتاةٌ على مَوْقف الباص، تَقْضِمُ تُفَّاحةً ثم تبكي وتضحَكُ ؟ " لا شيءَ، لا شيءَ أكثر من نَحْلَةٍ عَبَرتْ في دمي..
إقرأ المزيد