كتاب ثُمَّ هوى PDF إبراهيم السيد : أصابَنِي أرَقُكِ يا حُلوة. تلكَ الإبتسامةُ التي افتعلتِها حين ألقيتِ عليَّ التحِية، كُلَّما أغمضتُ عَيْنَيّ، تأتيني فتصيبُني عَدواها فأبتَسِمُ مِن تلقاءِ نفسي فأصحُو، وأنا الذي كُنت أتساءلُ دَومًا، أسأبتَسِمُ يَومًا وأنا وَحيدٌ وهذا قلبِي باتَ شَيخًا!.
إقرأ المزيد