كتاب عدت لأفقد عائلتي PDF ولاء عدنان علي : ”فتحتُ عينايَ لأرى نوراً أجبرني على إغلاقهما تارةً أخرى، كانت أولى نظراتي نحو سقف الغرفة وجدرانها لأعلم أنني في المستشفى مع سماع صوت شخصٍ يضرخ في الأرجاء الأمر الذي جعلني أنظر لباب الغرفة مُستقبلاً شخصين يدخلان إلي..
إقرأ المزيد