كتاب كانت هنا PDF مريم عمرو : ترى الموت وهو ينزع مئات الأرواح من حولك... لا تقوى على فعل شيء، طالما أن الموت لم يمسك أو يمس أحباءك، فأنت بخير لا محالة، ولكن ماذا إن أصبحت فجأة مسئول عن أرواح هؤلاء الذين يقتربون من حافة الموت؟ كل لحظة بإمكانك إنقاذ حياة أحدهم، وإن لم تستطع فسيكون الموت مصيره إذا شاء الله. ماذا إن رأيت الموت بات قريبًا منك للغاية...لقد اختطف أقرب الأقربين من حولك..ومن كان السبب؟ لا أدري...تريد أن تذوق طعم الوحدة ومرارة الفقدان؟ تعالَ معي، ولكن تذكر أنك وحدك المسئول عن قرارك!
إقرأ المزيد