رواية نيران أشعلت الحب الجزء الأول PDF أسماء صلاح : رواية نيران أشعلت الحب الجزء الأول pdf بقلم أسماء صلاح .. ارتبك خطأ غير مقصود تدمر به حياه الآخرين فكل من قادم سوف يدفع ثمن ذلك و لكن استطعوا اخماد تلك النيران للأعوام و اشتعلت من جديد فماذا سوف تدمر تلك المره... و كيف ستصبح المواجهه... عندما يمتزج البنزين بالنيران فكيف سيكون الاشتعال نيران أشعلت الحب... اقتباس ❤️❤️ استيقظت لتجد نفسها في منتصف الفراش عارية لا يسترها جسدها غير غطاءه، ارتجف جسدها بشده و بدأت دموعها تسيل على وجنتيها فهي لا تعلم من فعل بها هكذا أو من أتى بها إلى هنا و من ثم وجدت ذلك الشاب أمامها، ابتلعت ريقها بخوف و هي تنكمش على نفسها و تنظر إليه بترقب انت مين؟ نظر إليها باشمئزاز قائلا دا مجرد إجراء بسيط بس لفضيحة كبيرة، لم تفهم شيء من كلامه وقالت أثناء بكائها ليه انا مالي؟ اقترب منها ليجلس أمامها على الفراش و يتفحص جسدها العاري أمامه ذنب ابوكي هنعمل ايه بقا ،و بعدين متخافيش اووي كدا انا مش هلمس واحده زيك... لم تفهم ما سبب اهانته لها و لماذا قام بتجرديها من ملابسها بهذا الشكل و كيف جلبها إلى هنا و لكنها كانت تشعر بكل معاني الخوف و الرعب و قالت انت مين؟ قام ليقف واضعا يده في جيبه انا ابقى سليم البنهاوي و جبتك هنا لما الناس خطفوكي و قلعتك هدومك عشان اصورك و انتي عريانه و ابعت الصور لأهلك عشان احرق قلب ابوكي عليكي لأن يا حرام مش هيبقى قدامه حل غير أنه يقتلك... و اقترب منها لينزل إلى مستواها مقابلا وجهها الذي بللته الدموع عامله فيها محترمه اوى كدا ليه؟ بلاش نستعبط على بعض... توفقت دموعها و قالت انت واحد مجنون... رمقها بنظره حارقة لينزع عنها الغطاء و يظهر عريها بالكامل و قال هو يلامس جسدها بيده اقسم بالله لو ما خرستي لكرهك في نفسك.. اوصدت عينها و قالت بقوه لم تعلم من أين جلبتها و هي تحت رحمة ذلك الشيطان ابعد عني يا حيوان.. تلقت صفعه قويه منه جعلت رأسها ترتمي بالفراش لما نشوف ابوك الدكر هيعمل ايه لما يشوف صورك كدا....و اخرج الصور من جيبه و ألقاها عليها و بعد ذلك خرج من الغرفه، قامت نور لتلملم أشلاءها التي بعثرها هذا الحقير المتعجرف و المعتوه و ارتديت ملابسها، فهي لم تتخيل ماذا سيفعل والدها بها لو رأى الصور فهو بالطبع لم يصدقها ، ماذا ستفعل و كيف ستواجه ذلك المريض و المجنون............ ممنوع نشر الروايه أو اقتباس الروايه❤️ روايه نيران أشعلت الحب ????️????بقلم اسماء صلاح أقرأ المزيد
إقرأ المزيد