كتاب التمثال الثائر PDF اميرة زقزوق : -هل تراني؟! حدقت بها بتعجب، هل تسخر مني، أم تلعب معي؟ كانت ملامحها البريئة صادقة تمامًا، طلّت الحيرة بأعينها مثلما تمكنت من عقلي، أجبتها ضاحكًا: -ولمَ لا أراكِ؟ اتسعت حدقتاها وقالت بخفوت كمن يُفشي سرًا هامًا: - لأنني لستُ حية.
إقرأ المزيد