كتاب موسوعة محاسن الاسلام ورد شبهات اللئام المجلد السادس تابع شبهات علوم القران PDF نخبة من العلماء : موسوعة تأصيلية متميزة في الرد على شبهات المخالفين؛ حوت أكثر من (600) شبهة والردود عليها في مجالات العقيدة، والقرآن وعلومه، والسنة وعلومها، والأنبياء، والنبي وزوجاته، والصحابة، والفقه، والمرأة، واللغة وشبهات الإعجاز العلمي.المجلد الأول: وقد اشتملت المقدمة على ثلاثة فصول: تحدث في الفصل الأول عن الصراع بين الحق والباطل، وأنه سنة ربانية جارية، كما تكلم عن المناظرة ومشروعيتها، وأنواعها، وآدابها. وحوى الفصل الثاني المباحث الآتية؛ حالة العالم قبل الإسلام، والمناظرة وآدابها، والإسلام وبيان معناه، ومراتب الدين، وبيان بعض مزايا الشريعة الإسلامية، والإسلام بين الوسطية والغلو، والحقوق الإسلامية. وذكر في الفصل الثالث: التعريف بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم وبعض فضائله، وأخلاقه، وبعض فضائل صحابته رضي الله عنهم، ثم تكلم عن شبهات العقيدة؛ وتناول فيه بطلان ألوهية المسيح. وشبهة ثناء القرآن والسنة على التوراة والإنجيل والرد عليها.المجلد الثاني: شبهة ادعاء النصارى أن تكفير الخطايا لا يكون إلا بالإيمان بالفداء والصلب، والرد على هذه الشبهة. ثم تحدث عن التحريف في الكتاب المقدس، واستدل على إثبات التحريف اللفظي والمعنوي في التوراة والإنجيل من القرآن والسنة، وأقوال العلماء.المجلد الثالث: بعض الشبهات في صفات الله الذاتية والفعلية والرد عليها؛ كشبهة صفة اليد لله، وشبهة صفة الوجه والعين لله، وشبهة النزول، والتردد، وشبهة صفة الضحك والبغض والكره وغيرها، ثم أورد شبهات عن القبر والرد عليها؛ كضغطة القبر، وصفة منكر ونكير، وشبهة عذاب الكافر في القبر، وغيرها من الشبهات الوارد ذكرها.ثم كان الحديث في الشبهات عن الجنة؛ كشبهة وصف الجنة، ودرجات الجنة، وشبهة أن الرجال لهم الحور فماذا للنساء؟ وغيرها من الشبهات، وشبهة ادعاء أن المسلم يخلد في النار، ثم بين أكذوبة انتشار الإسلام بالسيف، وتكلم تحت هذا العنوان عن تعريف الإرهاب، وأنواعه، وما يحمد من الإرهاب وما يذم، كما تناول مفاهيم خاطئة حول الإرهاب، ثم ذكر أسباب انتشار الإسلام، ورد على شبهة انتشار الإسلام بالسيف. ثم تحدث عن إثبات نبوة النبي صلى الله عليه وسلم.المجلدات الرابع والخامس والسادس: تكلم عن الشبهات في القرآن الكريم وعلومه والرد عليها؛ كشبهة ادعاء وجود آيات متعارضة في القرآن الكريم، وشبهة ادعاء عدم وجود إعجاز في القرآن الكريم، وشبهة ادعاء وجود ألفاظ أعجمية في القرآن، واختلاف المسلمين في أول ما نزل وآخر ما نزل من القرآن، واختلاف المسلمين في ترتيب السور، وغيرها من الشبهات التي ورد ذكرها. ثم ذكر شبهات عن القرآن الكريم والرد عليها، ورتبها على ترتيب المصحف، فبدأ بسورة الفاتحة وذكر الشبهة حول قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين} [الفاتحة: 5] وقوله: {غير المغضوب عليهم ولا الضالين} [الفاتحة: 7] والرد عليها، ثم ذكر الشبه في سورة البقرة والرد عليها؛ كشبهة ادعائهم أن الله يحل الكذب للناس، وشبهة شك إبراهيم عليه السلام، وغيرها من الشبه، ثم أورد الشبه في سورة آل عمران، والمائدة، والأنعام... وغيرها من السور التي أوردوا فيها الشبه، ورد عليها.المجلد السابع: الشبهات التي أوردوها عن السنة النبوية وعلومها؛ كادعائهم وجود تعارض في الشريعة، وشبهة خبر الواحد، وتدوين السنة، ورواية الحديث بالمعنى، كما أورد فيه الشبهات عن الأنبياء عليهم السلام، والرد عليها.المجلد الثامن: عن الشبهات عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ ذكر فيه عددا من الشبهات والرد عليها؛ كادعائهم أن كفر أبوي النبي صلى الله عليه وسلم يقدح فيه، وادعائهم أن النبي صلى الله عليه وسلم صاحب مطامع دنيوية، وغيرها.المجلد التاسع: شبهات عن زوجات النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة كحديث الإفك، وادعائهم تطاول عائشة على النبي صلى الله عليه وسلم، وشبهات عن أبي هريرة، وشبهات حول موقف الصحابة من مقتل عثمان رضي الله عنه، وغيرها.المجلدان العاشر والحادي عشر: تناول فيه بعض الشبهات والرد عليها؛ كشبهة أن الصيام يقلل الإنتاج، وشبهة تحريم زواج المسلمة بغير المسلم، وشبهة إباحة الرق في الإسلام، وغيرها. كما أورد الشبهات التي تدور حول المرأة؛ كالختان، والحجاب، وقوامة الرجل على المرأة، وخروج المرأة، وتعليمها، والمساواة بين الرجل والمرأة، وشبهة تعدد الزوجات وغيرها.المجلد الثاني عشر: شبهات اللغوية، وشبهات الإعجاز العلمي؛ ذكر فيه بعض الشبهات والرد عليها؛ كشبهة رفع المعطوف على المنصوب، ونصب المعطوف على المرفوع، ونصب الفاعل، وتذكير المؤنث، وغيرها. ثم أورد شبهات الإعجاز العلمي؛ كشبهة كروية الأرض، ومدة الحمل، ومعرفة الجنين، وغيرها من الشبهات التي أوردها ورد عليها.
إقرأ المزيد